– التقرُب إلى الله بتلاوة القرآن:
نُعلم الطـلاب كيفية تـلاوة القـرآن بالأسلـوب الصحيح والجميـل. نُشجعهــم على قـراءة وتدبـــر القـــرآن لتعزيز ارتباطهم بالله.
– مبادرة نعمل بما نتعلم:
نحن نفهم أهمية العمل الجماعــي ومشاركــة المعرفــة. من خــلال مبـادرتنا “نعمل بمـا نتعلـم”، عَــنْ جُنْــدُبِ بْنِ عَبْــدِ اللَّهِ، قَــــالَ: ” كُنَّا مَعَ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَنَحْنُ فِتْيَانٌ حَزَاوِرَةٌ، فَتَعَلَّمْنَا الْإِيمَانَ قَبْلَ أَنْ نَتَعَلَّمَ الْقُرْآنَ، ثُمَّ تَعَلَّمْنَا الْقُرْآنَ، فَازْدَدْنَا بِهِ إِيمَانًا ” رواه ابن ماجه. فنحن نسعى لتشجيع التعلّم المُستمر وتبادل الخبرات بين المعلمين والطلاب.
< h3 class=”tite”>- رفع مستوى الدارسين:نُقدم برامج تعليمية مُتميــزة تساعـــد الطــلاب على تطويـــر مهاراتهـــم في تـــلاوة القـــرآن وتجويـــده. تحقيق الخشوع والاطمئنان: نعمل على تعزيز الخشوع والإطمئنان أثناء تلاوة القرآن. نساعد الطــلاب على فهم معاني القرآن وتأملها.
نظام مراقبة جودة وتوجيه للمعلمين:
نحن نعتمد على نظام مراقبة جودة صارم يضمن أن معلمينا يقدمون التعليم بأعلى معاييــر الجـودة. نقوم بالإشراف المُستمر على عمل المُعلمين ونُقدم التوجيـه اللازم لضمــان تحسيــن الأداء التعليمـي.
– نظام تطوير وتدريب دوري:
نُدرك أهمية متابعة التطورات التعليمية وتبنّـي أحــدث وأفضـل طُرق التدريــس. لذلك، نقـــوم بتوفيـــر برامج تطوير وتدريب دوري للمعلمين وتحديث المناهج بانتظام.
– دعم مُستمر:
نحرص على توفير الدعم المستمر معنويًا من خلال فهمنا لأهميـة العمـل الجماعــي بأسلوبــه الراقــي وتشجيعهم المُستمر لاكتساب وتطوير خبراتهم من خلال دورات تدريبية ثابتة وتوفير بيئة مُحفزة لهم، بالإضافة للدعم المادي بإعطاء مرتباتهم بشكــل شهــري ومُنتظــم غيــر خاضــع لعدد أفراد الحضــور ومكافأتهم بحوافز مادية تقديرًا لالتزامهم بجودة العمل.
– فريق مستشارين تربويين:
نحن نعتمد على فريق من المستشارين التربويين المحترفيـن الذيــن يقومــون بمراقبــة الجــودة علــى عمل المعلمين، والتعامل مع أي شكاوى أو قصور في العملية التعليمية.
– نستخدم طُرقًا متنوعة لتعليم القرآن، بما في العصف الذهني واستخدام الأسئلة لتشجيع التفكير وأيضاً اتباع الطريقة الاستقرائية والقياسية في تعليم التجويد للصغار والكبار.
– استخدام آلية تكرار الآية لحفظها حفظ مُتقن للأطفال والمراهقين.
– نشجع على التدبر والتأمل في معاني القرآن وتطبيقها في الحياة اليومية.
– نُقدم برنامجًا شاملًا يشمل التدريب على التلاوة والتجويد، ونُراعي مستوى كل طالب لتلبية احتياجاته الخاصة.
– نمنح الأولوية لتصحيح التلاوة وتجويد القرآن، مع التركيز على القواعد التجويدية.
– نهدف إلى تحفيظ القرآن بأسلوب يجمع بين الفهم والتلاوة الصحيحة.
– في أكاديمية زُوّاد، نؤمن بأن الإيمان قبل القرآن هو المفتاح لفهم وتلاوة القرآن بصورة صحيحة ومؤثرة.
– نهدف إلى بناء جيل مُلتزم ومؤمن يكون قد تحفظ القرآن ويعيش قيمه العظيمة في حياته اليومية.
– نستمد إلهامنا من قول الله في القرآن:
“ربنا وابعث فيهم رسولاً منهم يتلو عليهم آياتك ويُعلمهم الكتاب والحكمة ويزكيهم” (آل عمران: 164).
– نهدف إلى تحقيق هذه الأهداف والمزيد بمساعدة الله.
– وأخيرًا، نسعى دائمًا أن نكون مكانًا يستفيد منه الطلاب في تحفيظ القرآن وتعلمه بشكل عميق ومُميّز.